قال الدكتور أشرف تادرس ، الرئيس السابق لقسم علم الفلك في المعهد الوطني للبحوث الفلكية والجيوفيزيائية ، إنه في 20 يونيو ، سيشهد العالم اقتران القمر وبولوكس.إنه قول مأثور: "النور مرتبط ببلوكس القديم في كوكبة الأحجار الكريمة / التوائم ، فلدينا صوت حينا في نهاية الدورة بعد ديوان الوحيد ويدخل الليل حتى أريكة الشمس" من هذا المشهد يبدأ في الساعة 9:50 مساءً. الجو ، و Pollux هو نجم برتقالي كبير أكبر من إنه يبعد حوالي ثلاثة أضعاف عن الشمس ويبعد 34 سنة ضوئية عن الأرض. اقرأ أيضا | 13 يونيو. اقتران الزهرة والخلية
قال الرئيس السابق لقسم علم الفلك في المعهد الوطني للبحوث الفلكية والجيوفيزيائية ، إن العلاقة بين الأجرام السماوية ومصير الإنسان لا تأتي من علم الفلك بأي شكل من الأشكال ، بل من مسائل التنجيم ، وعلم التنجيم ليس علمًا بل بالأحرى علم. مهنة. مثل قراءة الكف ، والأكواب ، والترسبات المدهشة ، وفتح الجسر ، وكلها موضوعات افتراضية تتعلق بالعرافة والغيب ، والعلاقة بين مواقع الكواكب وارتباطها بحدوث الزلازل ليس لها أساس علمي قوي. لو كان هذا صحيحًا ، لكان علماء الفلك قد لاحظوه منذ مئات السنين.أكد الرئيس السابق لقسم علم الفلك في المعهد الوطني للبحوث الفلكية والجيوفيزيائية ، أن جميع ملاحظات الأحداث والظواهر الفلكية لا تضر بصحة الإنسان أو النشاط اليومي على الأرض ، باستثناء كسوف الشمس. نظرًا لأن النظر إليها بالعين المجردة ضار جدًا بالعين ، كما هو الحال مع بقية الظواهر والأحداث الفلكية ، فإن رؤيتهم ممتعة ومحبوبة من قبل هواة علم الفلك والمهتمين بعلوم الفلك وعلوم الفضاء لتتبعها وتصويرها.
وتابع: "يرجى الأخذ في الاعتبار أن جميع ملاحظات الظواهر والأحداث الفلكية تتطلب جوًا صافًا وسماء خالية من الغيوم والغبار وبخار الماء".
قال الرئيس السابق لقسم علم الفلك في المعهد الوطني للبحوث الفلكية والجيوفيزيائية ، إن العلاقة بين الأجرام السماوية ومصير الإنسان لا تأتي من علم الفلك بأي شكل من الأشكال ، بل من مسائل التنجيم ، وعلم التنجيم ليس علمًا بل بالأحرى علم. مهنة. مثل قراءة الكف ، والأكواب ، والترسبات المدهشة ، وفتح الجسر ، وكلها موضوعات افتراضية تتعلق بالعرافة والغيب ، والعلاقة بين مواقع الكواكب وارتباطها بحدوث الزلازل ليس لها أساس علمي قوي. لو كان هذا صحيحًا ، لكان علماء الفلك قد لاحظوه منذ مئات السنين.أكد الرئيس السابق لقسم علم الفلك في المعهد الوطني للبحوث الفلكية والجيوفيزيائية ، أن جميع ملاحظات الأحداث والظواهر الفلكية لا تضر بصحة الإنسان أو النشاط اليومي على الأرض ، باستثناء كسوف الشمس. نظرًا لأن النظر إليها بالعين المجردة ضار جدًا بالعين ، كما هو الحال مع بقية الظواهر والأحداث الفلكية ، فإن رؤيتهم ممتعة ومحبوبة من قبل هواة علم الفلك والمهتمين بعلوم الفلك وعلوم الفضاء لتتبعها وتصويرها.
تعليقات
إرسال تعليق